التصنيف التخيل

شبح في غرفة النوم

لم أكن مؤمنًا أبدًا بالأمور الخارقة للطبيعة، ولكن قبل بضع سنوات، حدث شيء ما هزّ قناعاتي. كانت الساعة حوالي الثانية صباحًا عندما استيقظت على ضجيج غريب في فيلتنا الجديدة في أبو ظبي.

سارية العلم

كان السارية تقف شامخة وسط الميدان، تحمل بفخر علم الدولة. شعرت بالفخر الكبير، فهي تحمل رمزًا يمثل تاريخ وروح أمة بأكملها. حولها، كان الأطفال يلعبون ببراءة، والسياح يلتقطون الصور، وحتى الكلاب كانت تترك بصمتها عند قاعدتها. لم تكن السارية تمانع؛ فقد أصبحت جزءًا من حياة الميدان اليومية